في الحوارات الثقافية والشهادات التي يقدمها الكتاب والنقاد المغاربة عن القصة المغربية، يلاحظ وقوعهم في إسار نظرة أصولية للمشهد القصصي، مقرونة بغياب الجرأة في الطرح وإبداء الرأي والشهادة.
إنهم يركنون إلى الأسماء المكرسة منذ الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي، مثل برادة والخوري وزفزاف وبوزفور.. وكأن بعد ذلك العماء والجدب.. وكأن عقارب القص توقفت ولم تنجب العديد من القصاصين الذين أثروا ويثرون المشهد القصصي المغربي والعربي حتى الآن..
وحين يتم تجاوز الأسماء سالفة الذكر والتكتم عما عداها، يسقطون في مطب آخر: الإغتراف من الأسماء المحيطة بالذات الشاهدة من أصدقاء وأقارب ومن يرجى منهم منفعة..
وفي كلتا الحالتين، تكون الشهادة مثلومة وفاقدة للمصداقية.. تكون شبيهة بشهادة زور.
إنهم يركنون إلى الأسماء المكرسة منذ الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي، مثل برادة والخوري وزفزاف وبوزفور.. وكأن بعد ذلك العماء والجدب.. وكأن عقارب القص توقفت ولم تنجب العديد من القصاصين الذين أثروا ويثرون المشهد القصصي المغربي والعربي حتى الآن..
وحين يتم تجاوز الأسماء سالفة الذكر والتكتم عما عداها، يسقطون في مطب آخر: الإغتراف من الأسماء المحيطة بالذات الشاهدة من أصدقاء وأقارب ومن يرجى منهم منفعة..
وفي كلتا الحالتين، تكون الشهادة مثلومة وفاقدة للمصداقية.. تكون شبيهة بشهادة زور.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire