samedi 19 mars 2016


توهان





بضع نحلات ظلت تحوم في البراري ..
لم تكن تتفقد رحيق الأزهار
ولا كان قفيرها بالقرب
بل مصنع كيماويات ألهب نومها بالكوابيس وضيع كل الحواس.
بضع نحلات ضيعت لغة الجهات.



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire