ولادة
حين أسقط آدم وحواء من الجنة، لم يقعا في نفس البقعة من الأرض.
فزع آدم لفكرة أن يفقد جنتين في نفس الآن، فهام على وجهه في البرية بحثا عن العشيرة. حتى إذا وجدها بعد دهر، بدا مهدودا مهلهلا وفي غاية الشوق.
لم يعلم أنها أكثر شوقا..
أنها هامت أيضا على وجهها بحثا عن العشير.. لكنها حين لمحت طيفه من بعيد، أصلحت من شأنها، وجلست في لامبالاة تخط على الرمل دوائر وخطوطا بلا معنى.
آنئذ
ولد المكر.
فزع آدم لفكرة أن يفقد جنتين في نفس الآن، فهام على وجهه في البرية بحثا عن العشيرة. حتى إذا وجدها بعد دهر، بدا مهدودا مهلهلا وفي غاية الشوق.
لم يعلم أنها أكثر شوقا..
أنها هامت أيضا على وجهها بحثا عن العشير.. لكنها حين لمحت طيفه من بعيد، أصلحت من شأنها، وجلست في لامبالاة تخط على الرمل دوائر وخطوطا بلا معنى.
آنئذ
ولد المكر.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire