jeudi 6 octobre 2016
mardi 4 octobre 2016
جمال
القطار
جاثم بالمحطة..
ورفيقة
المقصورة حركت جوانحي.
طافت
عيناي على فطيرة الجسد وقالتا لها : كم أنت جميلة.
فرد
حزنها : بل أنا كائن جريح.
انتبهت
إلى الجرح الغائر الذي يشق جبلا من الحزن ..اقتربت من فوهته وارتميت..
غصت
عميقا..حتى صرت الجرح و المرأة والريشة في مهب الريح والقاتل والمقتول..
آنذاك
أدركت جمالي..
وصفر
القطار معلنا وقت الرحيل.
الرقص
تحت المطر
(قصص قصيرة جدا)
Inscription à :
Articles (Atom)